Cinema World
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Cinema World

(¯´·.., , , .♥ سينما اون لاين ♥. , , , .·´¯)
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 مدارس السينما ..

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Cinderellaaa
مـــديــره عــامـــة
مـــديــره عــامـــة
Cinderellaaa


انثى
عدد الرسائل : 161
العمر : 41
تاريخ التسجيل : 25/01/2008

مدارس السينما .. Empty
مُساهمةموضوع: مدارس السينما ..   مدارس السينما .. Empty1/27/2008, 8:16 pm


المدرسة الكلاسيكية الفرنسية ( النسق التقني )على الرغم من أن مذهب التمثيل الكلاسيكي كما يقرر كثير من الباحثين كان هو السائد منذ ظهور التمثيل المسرحي على يد اليوناني ثيسـبس الذي كان هو أول ممثل عرفه التاريخ المسرحي وأسخيلوس الذي يعتبر هو أول من استخدم ممثـلَين على المسرح في آن واحد وكذلك سوفوكليس الذي يعتبر هو أول من استخدم ثلاثة ممثلين .. وأن التغيرات التي طرأت على المذهب الكلاسيكي منذ حينها كانت مجرد تغييرات أسلوبية لم تؤثر في ذات أساسياته .. إلا أن المنظر الحقيقي والذي وضع جل أساسياته بهذا النسق وبشكل منظم هو الفرنسي ( فرنسوا ديلسارتيه –Francois Delsarte ) في القرن التاسع عشر .. تعتمد المدرسة الكلاسيكية في الأداء على المنحى التقني والحِرَفي للممثل .. وذلك حينما ينحصر تركيزه على لغة الجسم ومحاولة وجود الصيغة المناسبة لأداء الشخصية أكثر من تركيزه على الشعور بها والانفعال معها .. ولذلك فإن الممثل يجب عليه أن يجد الطريقة المناسبة التي يستطيع من خلالها أن يقدم شخصيته التي تتطابق مع الصورة العامة لها في السيناريو .. من دون أن يشرك العامل الشعوري الذي يهيئ له معايشتها والإحساس بها .. فالكلاسيكية تبتعد قدر الإمكان عن ربط الشخصية بالممثل .. وإنما تحاول أن تجعل الممثل يبحث عن لغة الجسم كالحركات والأصوات والإيماءات التي تكفل له الخروج بأداء مقارب لطبيعة الشخصية كما هي في السيناريو ..كما أنها لا تعترف بأية دوافع خارجية أو محركات من خارج المشهد من شأنها أن تؤثر على الشخصية .. بل تجعلها محصورة في إطار الرسم المحدد لها في السيناريو ..والمثال على ذلك .. كأن نجد شخصية مضطربة نفسيا في مشهد رومانسي .. والسيناريو قد رسم الشخصية في هذا المشهد بالتحديد بطريقة عذبة وسلسة وغير معقدة .. في المدرسة الكلاسيكية لا يعبأ الممثل بكون أن الشخصية مضطربة بشكل عام وإن كان هذا الاضطراب لا يظهر في هذا المشهد بالتحديد ولكنه واضح في خارجه .. ولذلك فهو يطبقها كما يجدها في السيناريو بعد أن يعتمد في ذلك على طريقته الخاصة في كيفية تشكيل شخصيته بحركاتها وأسلوبها وطريقة كلامها .. من الأخطاء الشائعة .. أن توصف الكلاسيكية على اعتبار أنها نقيض لما يسمى بـ ( الواقعية ) .. والخطأ في ذلك أن الكلاسيكية هي أسلوب تمثيلي له طريقة خاصة في إظهار الشخصية التي يؤديها الممثل .. ولا تناقض بأي شكل من الأشكال واقعيتها .. فالممثل الكلاسيكي كما سبق يعتمد في أدائه على الحرفية والتقنية في التركيز على لغة الجسم الخارجية أكثر من تركيزه على الحالة الشعورية الداخلية .. وتأديته للدور بناء على ذلك لا ينتج تعارضا مع واقعية الشخصية .. وإنما هو أسلوب قد يقبله البعض وقد يرفضه .. ونقدنا له يكون بناء على انتمائه لمذهبه ..ومن الممثلين الذين ينتمون إلى هذه المدرسة : من المتقدمين :لورانس أوليفييه في : ( ريبيكا ) و ( هاملت ) و ( عطيل ) فريدريك مارش في : ( الدكتور جايكل والسيد هايد ) و ( أفضل السنوات في حياتنا ) ..غريغوري بيك في : ( اتفاقية الشرف ) و ( إجازة روما ) ومن المتأخرين " نسبيا " :بيتر أوتول في : ( لورنس العربي ) و ( باكت ) و ( أسد الشتاء )بن كينجسلي في : ( غاندي ) و ( بوجسي ) و لاحقا في ( بيت الرمل والضباب )كلينت ايستوود في : أغلبية أفلامه التي مثلها ..جيرمي آيرونز في : ( المهمة ) و ( عكسية الثروة ) ويبقى من بين هؤلاء جميعا ممثلون ينتمون إلى المدرسة الكلاسيكية إلا أنك تستشعر أن في أدوارهم لمسة اندفاع شعوري وإحساس عميق بالشخصية .. لعل أبرزهم : سبينسر تريسي و جيمس ستيوارت و جاري كوبر وغيرهم ..المدرسة الأسلوبية ( النسق الخيالي ) يعتبر الممثل والمخرج المسرحي الروسي ( قسطنطين ستانيسلافسكي – Constantin Stanislavski ) ( 1863 – 1938 ) هو المؤسس الفعلي لهذه المدرسة عندما كان عضوا فعالا في ( مسرح موسكو للفنون – Moscow Arts Theatre ) .. وذلك بوضعه للأسس العامة لمدرسة التمثيل الأسلوبي واعتماده على تمارين خاصة تهيئ الممثل لأداء دوره وفق الطريقة الواقعية والغير متكلفة والمستمدة من ذات الممثل .. ومن هذه التمارين نجد مبادئ تمثيلية كثيرة منها ( تحليل الشخصية ) و ( الحوار مع الذات ) و ( الارتجال ) ... ولكن الأهم منها جميعا هما مبدأ ( الذاكرة الشعورية أو الانفعالية ) و مبدأ ( الافتراضية ) .. وسيأتي الحديث عن كليهما لأهميتهما على غيرهما ..غيَّـر ستانيسلافسكي بأسلوبه الجديد ملامح التمثيل المسرحي الروسي إلى الأبد .. وذلك عندما ساهم في تغيير أسلوب التمثيل من الكلاسيكي المعهود إلى ما يسمى أو يطلق عليه ( الأسلوبي ) حيث ( شعر ستانيسلافسكي أن المسرح الأوروبي – في حوالي منعطف القرن التاسع عشر – كان شديد الاهتمام بالمظاهر الخارجية للشخصية .. ومن هذه المظاهر مثلا : الوضع الجسمي والإيماءات والإبراز الصوتي أو التجسيد .. ولذلك حاول ستانيسلافسكي أن يعيد توجيه الانتباه الى العمليات الداخلية " الشعورية " لدى الممثلين .. وفي كتابه الشهير " ممثل يستعد – An Actor Prepares " الذي كتبه في عام 1936 لخص ستانيسلافسكي بشكل عام الوسائل التي يستطيع الممثلون من خلالها أن يستحضروا إلى مجال خبراتهم المواقف والانفعالات التي يمر بها الكاتب المسرحي ويحاول أن يجعل الشخصيات المسرحية تشعر بها ) لتنتقل حينها الشخصية من كونها نصية الكتابة إلى كونها وليدة أحاسيس وانفعالات الممثل ..إلا أن هذا التأثير كان محصورا في نطاق ضيق ولم يتعدى حدود المسرح الروسي .. وهنا يبرز دور المسرحي الهنغاري الشهير ( لي ستراسبيرغ – Lee Strasberg ) ( 1901 – 1982 ) .. الذي ساهم باعتناقه لأسلوب ستانيسلافسكي في تطوير المذهب الأسلوبي ونشره بين الآلاف من الممثلين المسرحيين الذين نقلوه تلقائيا إلى السينما .. وذلك عندما شارك في إنشاء الفرقة المسرحية التي يطلق عليها ( مسرح الجماعة ) في عام 1931.. والتي انحلت في أواخر الأربعينيات ليجد ستراسبيرغ نفسه في طائرة متجهة إلى نيويورك .. لينضم حينها إلى ( أستوديو الممثلين – Actor's Studio ) الذي يضع جل اهتمامه على تدريب الممثلين وصقل مهاراتهم .. وهناك نشر ستراسبيرغ أفكاره التي استمدها من ستانيسلافسكي وساهم في تطويرها .. وحولها من كونها تدريبات تطبيقية بحتة إلى نظريات علمية تدرس .. ليتغذى بها كثير من ممثلي هوليوود الذين أصبحوا فيما بعد أعلاما سينمائية شهيرة .. ويأتي من ضمنهم الأسطورة ( مارلون براندو ) و ( جيمس دين ) اللذان كانا من أوائل تلاميذه .. ليأتي من بعدهم آخرون كـ ( آل باتشينو ) و ( روبرتو دي نيرو ) و ( داستن هوفمان ) و ( جاك نيكلسون ) وغيرهم الكثير ..ولذلك فإن ستراسبيرغ لا يقل شأنا عن ستانيسلافسكي .. فالأخير له فضل الابتكار .. والأول له فضل التطوير والانتشار .. تعتمد المدرسة الأسلوبية على ذات الممثل كمرجع أساسي في تمثيل الشخصية بشكل قد يتعدى ما يوجد في السيناريو من رسم خاص لها .. معتمدا في ذلك على ما يسمى ( بالذاكرة الانفعالية او الشعورية ) وكذلك ( الافتراضية ) التي ابتكرها ستانيسلافسكي .. و( الذاكرة الشعورية ) هي نوع من الاعتماد على المصادر الداخلية التي من شأنها أن تغذي الحالة الشعورية والانفعالية لدى الممثل ومن ثم تقديم الأداء بناء على ذلك .. وإذا كان المذهب الكلاسيكي لا يعترف بأي دافع أو محرك خارج المشهد أو خارج النص المقرر فإن المذهب الأسلوبي يناقضه أتم المناقضة .. ويجعل من الحالة الذهنية والشعورية للممثل هي الخط الذي يسير عليه أداء الشخصية .. فيعتمد الممثل على ذاكرته الشعورية ليستمد منها ما يغذي انفعالاته ومشاعره تجاه الشخصية التي يؤديها .. ولذلك فإن ستانيسلافسكي يضع التصرف في أداء الشخصية في يد الممثل ويخرجها من السيناريو .. حيث يرى أن أداء الشخصية يتطلب الغوص في مشاعرها وانفعالاتها وهو امر لا يستطيع السيناريو أن يصل إليه .. بينما يتمكن الممثل من الوصول إليها .. وهو الامر الذي يقود إلى الطريقة الثانية التي يعتمدها في تدريب طلابه وهي ( الافتراضية ) وهي أسلوب يـُشترط فيه أن يعايش الممثل نفس الحالة التي كتبت في النص وكأنها تحدث حقيقة .. ومن خلال ذلك فإن اتحاد كل من ( الذاكرة الشعورية والانفعالية ) وكذلك ( الافتراضية ) يولد الإحساس المطلوب بالشخصية .. وتنتفي حينها الصورة المرسومة في السيناريو ليحل محلها الممثل الذي يعتمد الصيغة التي سيقدم من خلالها الشخصية .. ولاجل الوصول إلى هذه المرحلة من الاندماج الكامل مع الشخصية فإن كثيرا من ممثلي الأسلوبية يعمدون إلى تغيير كثير من خصائصهم الجسمية كإنقاص الوزن أو زيادته والعمل ليل نهار على محاولة الغوص في مكنون شخصيته التي يمثلها .. مما قد يؤثر عليه عكسيا في بعض الأحيان ..ويعتبر كثير من الكتاب والمؤرخين السينمائيين أن ( المدرسة الأسلوبية ) تتكون من ثلاث مراحل مرت بها .. المرحلة الأولى هي مرحلة ستانيسلافسكي الذي وضع أسسها .. والمرحلة الثانية هي مرحلة ستراسبيرغ الذي ساهم في تطوير تدريبات وأفكار ستانيسلافسكي وأخرجها من إطار المسرح الروسي لينشرها في المسارح العالمية الأخرى .. والمرحلة الثانية هي مرحلة نقل مذهب التمثيل الأسلوبي من المسرح إلى السينما .. والتي كانت على يد كل من الممثلـَين الكبيرين ( مارلون براندو ) في أفلامه ( عربة اسمها الرغبة ) و ( الواجهة البحرية ) و كذلك ( جيمس دين ) الذي لا يقل عن مارلون براندو في تدعيم ثورة الأسلوبية التمثيلية التي أحدثها في أفلامه ( شرق عدن ) و ( العملاق ) ..إلا أن ذات النقاد يقفون كثيرا بين الفروق التي سيطرت على أفكار ستانيسلافسكي و اقتباسات ستراسبيرغ .. حيث يرى البعض أن نظريات ستانيسلافسكي اعتمدت على دمج المذهب الكلاسيكي بالمذهب الأسلوبي الذي ابتكره .. ومن ثم جمعهم في بوتقة واحدة .. وذلك عبر تحضير الممثل للدور وحضوره الذهني حال مراجعته لتفاصيل شخصيته والاستعداد التدريبي البحت لأدائها بحركاتها المفترضة وفي ذات الوقت فإنه يعايش الشخصية عبر ملامسته الشعورية لانفعالاتها وأن يضع نفسه في مكانها .. أي بمعنى أنه يوازن بين معايشة الشخصية وبين التدرب الفعلي عليها .. إلا أن ستراسبيرغ بالغ كثيرا في فرض هذه النظرية وشدد كثيرا على طغيان الأسلوبية في الأداء .. ليجعل الحالة الشعورية التي يعيشها الممثل حال قيامه بالشخصية هي الصورة المعتبرة لها .. ومن الممثلين الذين ينتمون إلى هذه المدرسة :مارلون براندو في : ( عربة اسمها الرغبة ) و ( على الواجهة المائية ) و ( العراب ) ..جيمس دين في : ( ثائر بدون قضية ) و ( شرق عدن ) و ( العملاق )داستن هوفمان في : ( الخريج ) و ( كاوبوي منتصف الليل ) و ( رجل المارثون ) آل باتشينو في : ( العراب ) بجزأيه .. و ( سيربيكو ) و ( عصر يوم حار )روبرت دي نيرو في : ( العراب 2 ) و ( سائق التاكسي ) و ( الثور الهائج )جاك نيكلسون في : ( خمس قطع سهلة ) و ( الحي الصيني ) و ( طار فوق عش الوقواق ) ميرل ستريب في : ( صائد الغزلان ) و ( كرايمر ضد كريمر ) و ( اختيار صوفيا ) ديان كيتون في : ( آني هيل ) و ( حُمُر ) المدرسة الحديثة ( المتوسطة أو الأسلوبية الحديثة ) ظهرت هذه المدرسة التمثيلية فيما بين أواخر السبعينيات وأواسط الثمانينيات الميلادية من القرن الماضي .. ولا يتضح من خلال النظرة التاريخية من هو الذي ساهم في ظهورها .. بل هي كانت مجموعة من الأدوار المتفرقة التي جمعت بين أسلوب المدرستين السابقتين ( الكلاسيكية ) و ( الأسلوبية ) .. والتي فرضت نفسها مع الوقت واستطاعت أن تستقطب أغلبية ممثلي جيل الثمانينيات والتسعينيات .. وهي تتبع في عمومها لمدرسة ( الأسلوبية ) .. ولكن بتوسع أكبر ..والسبب الرئيسي وراء ظهور مثل هذا النوع من الأسلوب التمثيلي يتمثل في احتياج الممثل إلى كل من الركائز الأسلوبية لمدرستي ( الكلاسيكية ) و ( الأسلوبية ) .. والجمع بينهما كي يوفر التوازن المطلوب في أدائه .. ليكون أداء الممثل مكونا من التركيز على العوامل الخارجية كلغة الجسم والتقنية في الأداء وكذلك الإحساس بالشخصية والغوص في مكامنها الشعورية ومحاولة الاقتراب من انفعالاتها وتغيراتها النفسية .. كل ذلك وفق ما جاء في السيناريو من رسم دقيق للشخصية .. لا اقل .. ولا أكثر ..وحينما نفهم أساليب وخصائص المدرستين السابقتين ( الكلاسيكية ) و ( الأسلوبية ) .. فإننا سنفهم تلقائيا المدرسة الحديثة على اعتبار أنها ليست إلا جمعا بينهما .. وعلى الرغم من أن أغلبية الكتاب لا يثبت أن هذه المدرسة منفردة .. ويعتبرها امتدادا للأسلوبية .. ورغم الاتفاق الجزئي على نقطة أنها مجرد امتداد للأسلوبية إلا أنها في رأيي تظل منفردة عنها نسبيا على اعتبار تطويرها لكثير من خصائصها والاتساع في بعض مفاهيمها ..ومن الممثلين الذين ينتمون إلى هذه المدرسة :ميري أبراهام في : ( أماديوس )توم هانكس في : ( فيلادلفيا ) و ( فوريست غامب ) و ( الناجي )دينزل واشنطن في : ( مالكوم إكس ) و ( الإعصار ) و ( يوم التدريب ) جودي فوستر في : ( المُتهمون ) و ( صمت الحملان ) روسل كرو في : ( الداخلي ) و ( عقل جميل ) ويليام هارت في : ( قبلة المرأة العنكبوت ) و ( الأخبار المذاعة ) شون بين في : ( رجل ميت يمشي ) و ( أنا سام ) و ( النهر الغامض ) يقول الكاتب والدكتور الشهير جلين ويلسون في كتابه الرائع < سيكولوجية فنون الأداء > ( بتصرف ) Sad يجب أن نفكر في هذه المناحي أو المدارس باعتبارها متكاملة .. أكثر من كونها متعارضة .. أو متنافسة مع بعضها البعض .. ويقترب أفضل الممثلين من كل نسق من هذه الأنساق بما يتفق مع متطلبات الدور الخاص الذي يقوم به ..

لطالما كانت المدارس التمثيلة ملهمة التميز ؛ التميز في الأداء والشعور , تلك النظرات والعبارات التي تصل إليك كمتلقي بكل موجاتها الصوتية والضوئية , حاملةً معها المشاعر الدافئة الحائرة أو المضطربة أو حتى المقنعة , كل ذلك ينتقل عبر موجات الحسّ التمثيلي العالي , لتلصل إليك أيها المشاهد كما هي ... ساخنة مقنعة

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.cinema.forumegypt.net
 
مدارس السينما ..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Cinema World :: قسم منتديـات السينما :: منتدى محبي السينما العالمية-
انتقل الى: